مقدمة في اصول التفسير لشيخ الإسلام ابن تيمية تحقيق فضيلة الشيخ الدكتور/ عبدالمحسن القاسم
25.00 EGP
كتاب “مقدمة في أصول التفسير” لشيخ الإسلام ابن تيمية بتحقيق فضيلة الشيخ الدكتور/ عبدالمحسن القاسم
“مقدمة في أصول التفسير”: دَلِيلُكَ الرَّاسِخُ لفهمِ كلامِ اللهِ، بتحقيقِ عِملاقِ العلمِ الشيخ الدكتور عبدالمحسن القاسم!
هل تَطْمَحُ إلى فَهْمٍ عَمِيقٍ وَمُؤَصَّلٍ لِكِتَابِ اللَّهِ العَزِيز؟
هل تَبْحَثُ عَنْ مَنْهَجٍ عِلْمِيٍّ سَلِيمٍ وَقَوَاعِدَ مُحْكَمَةٍ تُعِينُكَ عَلَى تَدَبُّرِ القُرْآنِ وَتَفْسِيرِهِ؟
نُقَدِّمُ لكَ الكِتَابَ الجَلِيلَ “مُقَدِّمَةٌ فِي أُصُولِ التَّفْسِيرِ” لِشَيْخِ الإِسْلامِ الإِمَامِ ابْنِ تَيْمِيَّةَ رَحِمَهُ اللَّهُ، بِتَحْقِيقٍ عِلْمِيٍّ مُتَمَيِّزٍ وَعِنَايَةٍ فَائِقَةٍ مِنْ فَضِيلَةِ الشَّيْخِ الدُّكْتُورِ عَبْدِالمُحْسِنِ القَاسِمِ، لِيَكُونَ نِبْرَاسًا يُضِيءُ دَرْبَكَ فِي فَهْمِ كِتَابِ اللَّهِ وَمِفْتَاحًا لِكُنُوزِهِ وَمَعَانِيهِ.
ما يميز هذا الكتاب:
- مُؤَلَّفٌ فَرِيدٌ فِي بَابِهِ: يُعَدُّ عُمْدَةً وَأَسَاسًا رَاسِخًا فِي عِلْمِ أُصُولِ التَّفْسِيرِ، وَيَضُمُّ قَوَاعِدَ مُحْكَمَةً لِفَهْمِ كَلامِ اللَّهِ.
- مَنْهَجٌ عِلْمِيٌّ رَصِين: يَضَعُ أُسُسًا وَاضِحَةً لِتَفْسِيرِ القُرْآنِ بِالاعْتِمَادِ عَلَى الكِتَابِ وَالسُّنَّةِ وَفَهْمِ سَلَفِ الأُمَّةِ.
- تَحْقِيقٌ عِلْمِيٌّ رَاسِخ: مِنْ قِبَلِ الشَّيْخِ الدُّكْتُورِ عَبْدِالمُحْسِنِ القَاسِمِ، المَعْرُوفِ بِتَمَكُّنِهِ فِي العُلُومِ الشَّرْعِيَّةِ وَعِنَايَتِهِ بِتَقْدِيمِ العِلْمِ بِدِقَّةٍ وَوَضُوحٍ.
- تَقْدِيمٌ وَعِنَايَةٌ بِالتَّوْضِيح: يُسَاعِدُ القَارِئَ عَلَى فَهْمِ المَصْطَلَحَاتِ وَاسْتِيعَابِ القَوَاعِدِ بِوُضُوحٍ وَيُسْرٍ.
- أَهَمِّيَّةٌ قُصْوَى لِكُلِّ مُهْتَمٍّ بِتَفْسِيرِ القُرْآن: يُعَدُّ مِرْجِعًا أَسَاسِيًّا لِطُلَّابِ العِلْمِ وَالبَاحِثِينَ وَكُلِّ مُسْلِمٍ يُرِيدُ فَهْمَ كِتَابِ اللَّهِ عَلَى وَجْهِهِ الصَّحِيحِ.
اجْعَلْ “مُقَدِّمَةَ أُصُولِ التَّفْسِيرِ” مِفْتَاحَكَ لِفَهْمِ كَلامِ اللَّهِ بِعِلْمٍ وَبَصِيرَة!
احصلْ عَلَى نُسْخَتِكَ الآنَ مِنْ “مُقَدِّمَةِ أُصُولِ التَّفْسِيرِ” لِشَيْخِ الإِسْلامِ ابْنِ تَيْمِيَّةَ بِتَحْقِيقِ فَضِيلَةِ الشَّيْخِ الدُّكْتُورِ عَبْدِالمُحْسِنِ القَاسِمِ، وَتَزَوَّدْ بِأَدَاةٍ قَيِّمَةٍ فِي رِحْلَةِ تَدَبُّرِ كِتَابِ اللَّهِ!