نزهة النظر في توضيح نخبة الفكر لابن حجر العسقلاني تحقيق الشيخ الدكتور/ عبدالمحسن القاسم
300.00 EGP
كتاب “نزهة النظر في توضيح نخبة الفكر” لابن حجر العسقلاني بتحقيق الشيخ الدكتور/ عبدالمحسن القاسم:
“نزهة النظر في توضيح نخبة الفكر”: دَلِيلُكَ المُيَسَّرُ إِلَى أُصُولِ عِلْمِ مُصْطَلَحِ الحَدِيثِ، بتحقيقِ إِمَامِ الحُفَّاظِ الشيخ الدكتور عبدالمحسن القاسم!
هل تَطْمَحُ إِلَى فَهْمٍ عَمِيقٍ وَوَاضِحٍ لِقَوَاعِدِ عِلْمِ مُصْطَلَحِ الحَدِيثِ وَأُصُولِهِ؟
هل تَبْحَثُ عَنْ شَرْحٍ مُتْقَنٍ وَمُحَقَّقٍ لِمَتْنٍ أَسَاسِيٍّ فِي هَذَا العِلْمِ الشَّرِيف؟
يَسُرُّنَا أَنْ نُقَدِّمَ لَكَ الكِتَابَ النَّفِيسَ “نُزْهَةُ النَّظَرِ فِي تَوْضِيحِ نُخْبَةِ الفِكَرِ فِي مُصْطَلَحِ أَهْلِ الأَثَرِ” لِلْإِمَامِ الحَافِظِ شِهَابِ الدِّينِ أَبِي الفَضْلِ أَحْمَدَ بْنِ عَلِيِّ بْنِ حَجَرٍ العَسْقَلَانِيِّ رَحِمَهُ اللَّهُ، بِتَحْقِيقٍ عِلْمِيٍّ رَاسِخٍ وَعِنَايَةٍ فَائِقَةٍ مِنْ فَضِيلَةِ الشَّيْخِ الدُّكْتُورِ عَبْدِالمُحْسِنِ القَاسِمِ، لِيَكُونَ نُورًا يُضِيءُ دَرْبَكَ فِي دِرَاسَةِ عُلُومِ الحَدِيثِ وَمِفْتَاحًا لِفَهْمِ أَسْرَارِهِ وَدِقَّتِهِ.
ما يميز هذا الكتاب:
- مَتْنٌ أَسَاسِيٌّ فِي عِلْمِ مُصْطَلَحِ الحَدِيث: يُعَدُّ عُمْدَةً وَمَرْجِعًا أَوَّلِيًّا لِكُلِّ مُهْتَمٍّ بِدِرَاسَةِ عُلُومِ الحَدِيثِ وَأُصُولِهِ.
- شَرْحٌ وَاضِحٌ وَمُوجَز: قَدَّمَهُ الإِمَامُ ابْنُ حَجَرٍ لِتَوْضِيحِ مُخْتَصَرِهِ “نُخْبَةُ الفِكَرِ”.
- تَبْوِيبٌ مُحْكَمٌ وَتَرْتِيبٌ وَاضِح: يُسَهِّلُ عَلَى الدَّارِسِ فَهْمَ المَسَائِلِ وَتَذَكُّرِهَا.
- تَحْقِيقٌ عِلْمِيٌّ رَاسِخ: مِنْ قِبَلِ الشَّيْخِ الدُّكْتُورِ عَبْدِالمُحْسِنِ القَاسِمِ، العَالِمِ المُتَمَكِّنِ وَالمُهْتَمِّ بِإِخْرَاجِ النُّصُوصِ العِلْمِيَّةِ بِدِقَّةٍ وَوَضُوح.
- أَهَمِّيَّةٌ قُصْوَى لِطُلَّابِ عُلُومِ الشَّرِيعَة: فَهُوَ يُعِينُ عَلَى فَهْمِ أَسَانِيدِ الأَحَادِيثِ وَمَتُونِهَا وَالْحُكْمِ عَلَيْهَا.
اجْعَلْ “نُزْهَةَ النَّظَرِ” دَلِيلَكَ إِلَى فَهْمِ دَقَائِقِ عُلُومِ الحَدِيثِ الشَّرِيف!
احصلْ عَلَى نُسْخَتِكَ الآنَ مِنْ “نُزْهَةِ النَّظَرِ فِي تَوْضِيحِ نُخْبَةِ الفِكَرِ” لِلْإِمَامِ ابْنِ حَجَرٍ العَسْقَلَانِيِّ بِتَحْقِيقِ فَضِيلَةِ الشَّيْخِ الدُّكْتُورِ عَبْدِالمُحْسِنِ القَاسِمِ، وَارْتَقِ بِمُسْتَوَى مَعْرِفَتِكَ بِالسُّنَّةِ النَّبَوِيَّةِ وَعُلُومِهَا!