بلوغ المرام من أدلة الأحكام لابن حجر العسقلاني تحقيق فضيلة الشيخ الدكتور/ عبدالمحسن القاسم
100.00 EGP
كتاب “بلوغ المرام من أدلة الأحكام” لابن حجر العسقلاني بتحقيق فضيلة الشيخ الدكتور/ عبدالمحسن القاسم
اقتنِ “بلوغ المرام”: كَنْزُ الأَدِلَّةِ الشَّرْعِيَّةِ للأَحْكَامِ الفِقْهِيَّةِ، بتحقيقِ إِمَامِ الحُفَّاظِ الشيخ الدكتور عبدالمحسن القاسم!
هل تبحثُ عن جَمْعٍ مُنْتَقَىً لأَصَحِّ الأَحَادِيثِ النَّبَوِيَّةِ الَّتِي يَدُورُ عَلَيْهَا بُنْيَانُ الفِقْهِ الإِسْلامِيِّ؟
هل تُعْنِيكَ العِنَايَةُ بِالأَسَانِيدِ وَالتَّخْرِيجِ وَبَيَانِ دَرَجَاتِ الصِّحَّةِ وَالحُسْنِ مِنْ قِبَلِ عُلَمَاءِ الأُمَّةِ الأَجِلَّاءِ؟
نُقَدِّمُ لكَ الكِتَابَ الفَائِقَ “بُلُوغُ المَرَامِ مِنْ أَدِلَّةِ الأَحْكَامِ” للإِمَامِ الحَافِظِ ابْنِ حَجَرٍ العَسْقَلَانِيِّ رَحِمَهُ اللَّهُ، بِتَحْقِيقٍ عِلْمِيٍّ مُتَمَيِّزٍ وَعِنَايَةٍ بَالِغَةٍ مِنْ فَضِيلَةِ الشَّيْخِ الدُّكْتُورِ عَبْدِالمُحْسِنِ القَاسِمِ، لِيَكُونَ مِصْدَرًا ثَرِيًّا وَمَرْجِعًا مُعْتَمَدًا لِطَالِبِ العِلْمِ وَالفَقِيهِ وَكُلِّ مُسْلِمٍ حَرِيصٍ عَلَى فَهْمِ دِينِهِ بِأَدِلَّتِهِ.
ما يميز هذا الكتاب:
- جَمْعٌ مُنْتَقَىً لأَدِلَّةِ الأَحْكَامِ: يَضُمُّ نُخْبَةً مُخْتَارَةً مِنْ أَصَحِّ الأَحَادِيثِ فِي مُخْتَلِفِ أَبْوَابِ الفِقْهِ.
- مُؤَلَّفٌ مُبَارَكٌ وَذُو شُهْرَةٍ وَاسِعَة: حَظِيَ بِقَبُولٍ عَظِيمٍ وَاعْتِنَاءٍ كَبِيرٍ مِنْ أَهْلِ العِلْمِ عَلَى مَرِّ العُصُورِ.
- تَحْقِيقٌ عِلْمِيٌّ رَاسِخ: مِنْ قِبَلِ الشَّيْخِ الدُّكْتُورِ عَبْدِالمُحْسِنِ القَاسِمِ، المَعْرُوفِ بِتَمَكُّنِهِ فِي عُلُومِ الحَدِيثِ وَحِرْصِهِ عَلَى التَّدْقِيقِ وَالتَّوْثِيقِ.
- عِنَايَةٌ بِالأَسَانِيدِ وَالتَّخْرِيجِ وَالْحُكْمِ عَلَى الأَحَادِيث: يُسَاعِدُ القَارِئَ عَلَى فَهْمِ قُوَّةِ الأَدِلَّةِ وَمَكَانَتِهَا العِلْمِيَّةِ.
- مَرْجِعٌ أَسَاسِيٌّ لِلْفُقَهَاءِ وَطُلَّابِ العِلْمِ: يُغْنِيهِمْ عَنِ الكَثِيرِ مِنَ البَحْثِ وَالتَّنْقِيبِ عَنِ الأَدِلَّةِ.
اجْعَلْ “بُلُوغَ المَرَامِ” مِفْتَاحَكَ لِفَهْمِ الأَحْكَامِ بِأَدِلَّتِهَا الصَّحِيحَةِ!
احصلْ عَلَى نُسْخَتِكَ الآنَ مِنْ “بُلُوغِ المَرَامِ مِنْ أَدِلَّةِ الأَحْكَامِ” لابْنِ حَجَرٍ العَسْقَلَانِيِّ بِتَحْقِيقِ فَضِيلَةِ الشَّيْخِ الدُّكْتُورِ عَبْدِالمُحْسِنِ القَاسِمِ، وَاجْعَلْهُ عُمْدَتَكَ فِي دِرَاسَةِ الفِقْهِ وَأُصُولِهِ!