ترجمة إمام الدعوة الشيخ محمد بن عبدالوهاب التميمي لفضيلة الشيخ الدكتور/ عبدالمحسن القاسم
120.00 EGP
كتاب “ترجمة إمام الدعوة الشيخ محمد بن عبدالوهاب التميمي” لفضيلة الشيخ الدكتور/ عبدالمحسن القاسم:
“ترجمة إمام الدعوة الشيخ محمد بن عبدالوهاب التميمي”: إِضَاءَاتٌ شَامِلَةٌ عَلَى حَيَاةِ الْمُجَدِّدِ وَالدَّاعِيَةِ الْكَبِيرِ، بِقَلَمِ الْعَلَّامةِ الشيخ الدكتور عبدالمحسن القاسم!
هل تَتَشَوَّقُ نَفْسُكَ لِلْغَوْصِ فِي سِيرَةِ إِمَامِ الدَّعْوَةِ السَّلَفِيَّةِ وَمُجَدِّدِ مَعَالِمِ التَّوْحِيدِ فِي عَصْرِهِ، الشَّيْخِ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِالوَهَّابِ التَّمِيمِيِّ رَحِمَهُ اللَّهُ؟
هل تَبْحَثُ عَنْ تَرْجَمَةٍ مُفَصَّلَةٍ وَمُوَثَّقَةٍ تُبْرِزُ جَوَانِبَ حَيَاتِهِ وَجُهُودِهِ الْعِلْمِيَّةِ وَالدَّعَوِيَّةِ وَالْإِصْلَاحِيَّةِ؟
يَسُرُّنَا أَنْ نُقَدِّمَ لَكَ الكِتَابَ الْجَامِعَ وَالْمُفِيدَ “تَرْجَمَةُ إِمَامِ الدَّعْوَةِ الشَّيْخِ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِالوَهَّابِ التَّمِيمِيِّ” بِقَلَمِ الْعَلَّامةِ الْمُحَقِّقِ فَضِيلَةِ الشَّيْخِ الدُّكْتُورِ عَبْدِالمُحْسِنِ القَاسِمِ، لِيَكُونَ مَرْجِعًا وَافِيًا يُنِيرُ لَكَ مَعَالِمَ حَيَاةِ هَذَا الْإِمَامِ الْجَلِيلِ وَيُبْرِزُ إِسْهَامَاتِهِ الْعَظِيمَةَ فِي نَشْرِ التَّوْحِيدِ وَمُحَارَبَةِ الشِّرْكِ وَتَجْدِيدِ الدِّينِ فِي الأُمَّةِ، مُسْتَنِدًا إِلَى أَوْثَقِ الْمَصَادِرِ وَأَدَقِّ الْمَعْلُومَات.
ما يميز هذا الكتاب:
- تَرْجَمَةٌ مُفَصَّلَةٌ وَشَامِلَة: تُغَطِّي جَوَانِبَ حَيَاةِ الشَّيْخِ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِالوَهَّابِ الْمُخْتَلِفَةِ مُنْذُ وِلَادَتِهِ وَنَشْأَتِهِ وَطَلَبِهِ لِلْعِلْمِ وَحَتَّى وَفَاتِهِ.
- تَوْثِيقٌ عِلْمِيٌّ دَقِيق: يَسْتَنِدُ إِلَى أَوْثَقِ الْمَصَادِرِ التَّارِيخِيَّةِ وَالْكُتُبِ الَّتِي تَنَاوَلَتْ سِيرَةَ الْإِمَامِ وَدَعْوَتَهُ.
- إِبْرَازٌ لِجُهُودِهِ الْعِلْمِيَّةِ وَالدَّعَوِيَّةِ وَالْإِصْلَاحِيَّة: يُوَضِّحُ مَنْهَجَ الشَّيْخِ فِي الدَّعْوَةِ وَإِصْلَاحِ الْمُجْتَمَعِ وَمُوَاجَهَةِ الْبِدَعِ وَالْخُرَافَات.
- بِقَلَمِ الْعَلَّامةِ الْمُحَقِّقِ فَضِيلَةِ الشَّيْخِ الدُّكْتُورِ عَبْدِالمُحْسِنِ القَاسِم: يُضِيفُ إِلَى الْكِتَابِ قِيمَةً عِلْمِيَّةً وَرُؤْيَةً وَاضِحَةً لِأَهَمِّيَّةِ دَعْوَةِ الشَّيْخِ وَأَثَرِهَا.
- أَهَمِّيَّةٌ قُصْوَى لِطُلَّابِ الْعِلْمِ وَالدُّعَاةِ وَالْمُهْتَمِّينَ بِالتَّارِيخِ الْإِسْلَامِيِّ وَحَرَكَاتِ الْإِصْلَاح: يُعَدُّ مَرْجِعًا أَسَاسِيًّا لِفَهْمِ هَذِهِ الْمَرْحَلَةِ الْمُهِمَّةِ فِي تَارِيخِ الْأُمَّةِ.
تَعَرَّفْ عَلَى حَيَاةِ إِمَامِ الدَّعْوَةِ وَاسْتَلْهِمْ مِنْ جُهُودِهِ مَعَ هَذَا الْكِتَابِ الْوَافِي!
احصلْ عَلَى نُسْخَتِكَ الْآنَ مِنْ “تَرْجَمَةُ إِمَامِ الدَّعْوَةِ الشَّيْخِ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِالوَهَّابِ التَّمِيمِيِّ” بِقَلَمِ فَضِيلَةِ الشَّيْخِ الدُّكْتُورِ عَبْدِالمُحْسِنِ القَاسِمِ، وَأَضِفْ إِلَى مَكْتَبَتِكَ مَرْجِعًا قَيِّمًا يُنِيرُ لَكَ سِيرَةَ هَذَا الْعَلَمِ الْبَارِز!