كشف الشبهات لشيخ الإسلام محمد بن عبدالوهاب تحقيق الشيخ الدكتور/ عبدالمحسن القاسم

كتاب “كشف الشبهات” لشيخ الإسلام محمد بن عبدالوهاب بتحقيق الشيخ الدكتور/ عبدالمحسن القاسم:

“كشف الشبهات”: سِلاحُكَ النَّافِذُ في مُوَاجَهَةِ الأَفْكَارِ الضَّالَّةِ، بتحقيقِ العَلَّامةِ الشيخ الدكتور عبدالمحسن القاسم!

هل تُوَاجِهُ شُبُهَاتٍ تُزَعْزِعُ يَقِينَكَ وَتُضْعِفُ إِيمَانَكَ؟

هل تَبْحَثُ عَنْ رَدٍّ عِلْمِيٍّ مُحْكَمٍ وَوَاضِحٍ يُجَلِّي الحَقَّ وَيُدْحِضُ البَاطِل؟

نُقَدِّمُ لكَ الكِتَابَ الجَلِيلَ “كَشْفُ الشُّبُهَاتِ” لِشَيْخِ الإِسْلامِ المُجَدِّدِ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِالوَهَّابِ رَحِمَهُ اللَّهُ، بِتَحْقِيقٍ عِلْمِيٍّ رَاسِخٍ وَعِنَايَةٍ بَالِغَةٍ مِنْ فَضِيلَةِ الشَّيْخِ الدُّكْتُورِ عَبْدِالمُحْسِنِ القَاسِمِ، لِيَكُونَ بُرْهَانًا قَاطِعًا وَنُورًا سَاطِعًا فِي دَرْبِكَ نَحْوَ العَقِيدَةِ الصَّحِيحَةِ وَالفَهْمِ السَّلِيمِ لِلدِّين.

ما يميز هذا الكتاب:

• مُؤَلَّفٌ رَائِدٌ فِي بَابِهِ: يُعَدُّ عُمْدَةً وَمَرْجِعًا أَسَاسِيًّا فِي تَحْصِينِ العَقِيدَةِ وَدَفْعِ الشُّبُهَاتِ بِالحُجَّةِ وَالبُرْهَانِ.
• أُسْلُوبٌ وَاضِحٌ وَمُبَسَّط: يَصِلُ إِلَى القُلُوبِ وَيُيَسِّرُ فَهْمَ المَسَائِلِ العَقَدِيَّةِ الدَّقِيقَةِ لِكُلِّ قَارِئ.
• حُجَجٌ قَوِيَّةٌ وَبَرَاهِينُ سَاطِعَة: مُسْتَمَدَّةٌ مِنَ الكِتَابِ وَالسُّنَّةِ وَفَهْمِ سَلَفِ الأُمَّةِ الصَّالِحِ.
• تَحْقِيقٌ عِلْمِيٌّ مُتْقَن: مِنْ قِبَلِ الشَّيْخِ الدُّكْتُورِ عَبْدِالمُحْسِنِ القَاسِمِ، العَالِمِ الرَّاسِخِ وَالمُحَقِّقِ المُدَقِّقِ، حِرْصًا عَلَى دِقَّةِ النَّصِّ وَسَلامَةِ المَضْمُونِ.
• أَهَمِّيَّةٌ قُصْوَى فِي عَصْرِ الفِتَن: يُعَدُّ سِلَاحًا فَعَّالًا لِحِمَايَةِ المُسْلِمِ مِنْ الأَفْكَارِ المُنْحَرِفَةِ وَالشُّبُهَاتِ المُضِلَّةِ.

حَصِّنْ عَقِيدَتَكَ وَقَوِّ إِيمَانَكَ بِاقتِنَاءِ هَذَا الكِتَابِ القَيِّم!

احصلْ عَلَى نُسْخَتِكَ الآنَ مِنْ “كَشْفِ الشُّبُهَاتِ” لِشَيْخِ الإِسْلامِ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِالوَهَّابِ بِتَحْقِيقِ فَضِيلَةِ الشَّيْخِ الدُّكْتُورِ عَبْدِالمُحْسِنِ القَاسِمِ، وَاجْعَلْهُ مِرْجِعَكَ الأَمِينَ فِي دَفْعِ الشُّبُهَاتِ وَتَرْسِيخِ اليَقِين!