شرح الأربعين النووية لفضيلة الشيخ العلامة محمد بن إبراهيم آل الشيخ تحقيق فضيلة الشيخ الدكتور/ عبدالمحسن القاسم

كتاب “شرح الأربعين النووية” للشيخ العلامة محمد بن إبراهيم آل الشيخ بتحقيق فضيلة الشيخ الدكتور/ عبدالمحسن القاسم:

“شرح الأربعين النووية”: كُنُوزُ الْحِكْمَةِ النَّبَوِيَّةِ بَيْنَ يَدَيْكَ، بِشَرْحٍ وَاضِحٍ وَتَحْقِيقٍ مُتْقَنٍ لِعَلَمَيْنِ جَلِيلَيْن!

هل تَطْمَحُ إِلَى فَهْمٍ عَمِيقٍ لِجَوَامِعِ كَلِمِ النَّبِيِّ ﷺ وَأُسُسِ الدِّينِ الْقَوِيم؟

هل تَبْحَثُ عَنْ شَرْحٍ مُيَسَّرٍ وَمُعْتَمَدٍ لِكِتَابِ “الأَرْبَعِينَ النَّوَوِيَّةِ” لِلْإِمَامِ النَّوَوِيِّ رَحِمَهُ اللَّهُ، بِتَعْلِيقَاتٍ وَتَوْضِيحَاتٍ تُنِيرُ دَرْبَكَ؟

يَسُرُّنَا أَنْ نُقَدِّمَ لَكَ الْكِتَابَ الْقَيِّمَ “شَرْحُ الأَرْبَعِينَ النَّوَوِيَّةِ” لِلْعَلَّامةِ الْمُحَقِّقِ سَمَاحَةِ الشَّيْخِ مُحَمَّدِ بْنِ إِبْرَاهِيمَ آلِ الشَّيْخِ رَحِمَهُ اللَّهُ، بِتَحْقِيقٍ عِلْمِيٍّ رَاسِخٍ وَعِنَايَةٍ فَائِقَةٍ مِنْ فَضِيلَةِ الشَّيْخِ الدُّكْتُورِ عَبْدِالمُحْسِنِ القَاسِمِ، لِيَكُونَ نِبْرَاسًا يُضِيءُ فَهْمَكَ وَمُرْشِدًا أَمِينًا يُعِينُكَ عَلَى تَدَبُّرِ هَذِهِ الْأَحَادِيثِ الْجَوَامِعِ وَتَطْبِيقِ مَا فِيهَا فِي حَيَاتِكَ.

ما يميز هذا الكتاب:

• شَرْحٌ وَاضِحٌ وَمُيَسَّر: لِأَحَادِيثِ “الأَرْبَعِينَ النَّوَوِيَّةِ” الَّتِي تُمَثِّلُ جَوَامِعَ كَلِمِ النَّبِيِّ ﷺ وَأُسُسًا مُهِمَّةً فِي الدِّين.
• لِلْعَلَّامةِ الشَّيْخِ مُحَمَّدِ بْنِ إِبْرَاهِيمَ آلِ الشَّيْخِ: شَرْحٌ مِنْ عَالِمٍ رَاسِخِ الْعِلْمِ وَفَقِيهٍ مُتَمَكِّن.
• تَحْقِيقٌ عِلْمِيٌّ رَاسِخ: مِنْ قِبَلِ فَضِيلَةِ الشَّيْخِ الدُّكْتُورِ عَبْدِالمُحْسِنِ القَاسِمِ، الْعَالِمِ الْمُهْتَمِّ بِإِخْرَاجِ النُّصُوصِ الْعِلْمِيَّةِ بِدِقَّةٍ وَوَضُوح.
• تَوْضِيحَاتٌ وَتَعْلِيقَاتٌ مُفِيدَة: تُعِينُ الْقَارِئَ عَلَى فَهْمِ مَعَانِي الْأَحَادِيثِ وَمَا تَحْمِلُهُ مِنْ دُرُوسٍ وَعِبَر.
• أَهَمِّيَّةٌ قُصْوَى لِطُلَّابِ الْعِلْمِ وَعُمُومِ الْمُسْلِمِينَ: يُعَدُّ مَرْجِعًا قَيِّمًا لِفَهْمِ أَسَاسِيَّاتِ الدِّينِ وَتَطْبِيقِهَا فِي الْحَيَاةِ الْيَوْمِيَّة.

اغْتَنِمْ هَذَا الْكَنْزَ الثَّمِينَ وَتَدَبَّرْ حِكَمَ النَّبِيِّ ﷺ مَعَ هَذَا الشَّرْحِ الْمُبَارَك!

احصلْ عَلَى نُسْخَتِكَ الْآنَ مِنْ “شَرْحُ الأَرْبَعِينَ النَّوَوِيَّةِ” لِلشَّيْخِ الْعَلَّامةِ مُحَمَّدِ بْنِ إِبْرَاهِيمَ آلِ الشَّيْخِ بِتَحْقِيقِ فَضِيلَةِ الشَّيْخِ الدُّكْتُورِ عَبْدِالمُحْسِنِ القَاسِمِ، وَاجْعَلْ هَذَا الْكِتَابَ رَفِيقَكَ فِي فَهْمِ سُنَّةِ النَّبِيِّ ﷺ وَتَطْبِيقِهَا!