نخبة الفكر في مصطلح أهل الأثر لابن حجر العسقلاني تحقيق الشيخ الدكتور/ عبدالمحسن القاسم

350.00 EGP

37 شخص يشاهد هذا المنتج الآن!
الوصف

كتاب “نخبة الفكر في مصطلح أهل الأثر” لابن حجر العسقلاني بتحقيق الشيخ الدكتور/ عبدالمحسن القاسم:

“نخبة الفكر في مصطلح أهل الأثر”: المَتْنُ الأَسَاسُ فِي عِلْمِ مُصْطَلَحِ الحَدِيثِ، بتحقيقِ إِمَامِ الحُفَّاظِ الشيخ الدكتور عبدالمحسن القاسم!

هل تَطْمَحُ إِلَى تَأْسِيسٍ مَتِينٍ فِي فَهْمِ قَوَاعِدِ عِلْمِ مُصْطَلَحِ الحَدِيثِ وَأُصُولِهِ؟

هل تَبْحَثُ عَنْ مُخْتَصَرٍ مُبَارَكٍ وَمُعْتَمَدٍ يَضُمُّ جَوَامِعَ هَذَا العِلْمِ الشَّرِيف؟

يَسُرُّنَا أَنْ نُقَدِّمَ لَكَ الدُّرَّةَ النَّفِيسَةَ “نُخْبَةُ الفِكَرِ فِي مُصْطَلَحِ أَهْلِ الأَثَرِ” لِلْإِمَامِ الحَافِظِ شِهَابِ الدِّينِ أَبِي الفَضْلِ أَحْمَدَ بْنِ عَلِيِّ بْنِ حَجَرٍ العَسْقَلَانِيِّ رَحِمَهُ اللَّهُ، بِتَحْقِيقٍ عِلْمِيٍّ رَاسِخٍ وَعِنَايَةٍ فَائِقَةٍ مِنْ فَضِيلَةِ الشَّيْخِ الدُّكْتُورِ عَبْدِالمُحْسِنِ القَاسِمِ، لِيَكُونَ نِبْرَاسًا يُضِيءُ دَرْبَكَ فِي دِرَاسَةِ عُلُومِ الحَدِيثِ وَمِفْتَاحًا لِفَهْمِ أَسْرَارِهِ وَدِقَّتِهِ.

ما يميز هذا الكتاب:

  • المَتْنُ الأَسَاسُ فِي عِلْمِ مُصْطَلَحِ الحَدِيث: يُعَدُّ عُمْدَةً وَمَرْجِعًا أَوَّلِيًّا لِكُلِّ مُهْتَمٍّ بِدِرَاسَةِ عُلُومِ الحَدِيثِ وَأُصُولِهِ.
  • إِيجَازٌ وَشُمُول: يَتَضَمَّنُ جَوَامِعَ قَوَاعِدِ المُصْطَلَحِ بِأُسْلُوبٍ مُخْتَصَرٍ وَسَهْلِ الحِفْظِ وَالاسْتِيعَابِ.
  • تَبْوِيبٌ مُحْكَمٌ وَتَرْتِيبٌ دَقِيق: يُسَهِّلُ عَلَى الدَّارِسِ فَهْمَ المَسَائِلِ وَتَذَكُّرَهَا.
  • لِلْإِمَامِ ابْنِ حَجَرٍ العَسْقَلَانِيِّ: إِمَامِ الحُفَّاظِ وَعَلَمِ عُلُومِ الحَدِيثِ وَصَاحِبِ “فَتْحِ البَارِي”.
  • تَحْقِيقٌ عِلْمِيٌّ رَاسِخ: مِنْ قِبَلِ الشَّيْخِ الدُّكْتُورِ عَبْدِالمُحْسِنِ القَاسِمِ، العَالِمِ المُتَمَكِّنِ وَالمُهْتَمِّ بِإِخْرَاجِ النُّصُوصِ العِلْمِيَّةِ بِدِقَّةٍ وَوَضُوح.

اجْعَلْ “نُخْبَةَ الفِكَرِ” أَسَاسَكَ الْمَتِينَ فِي فَهْمِ عُلُومِ الحَدِيثِ الشَّرِيف!

احصلْ عَلَى نُسْخَتِكَ الآنَ مِنْ “نُخْبَةِ الفِكَرِ فِي مُصْطَلَحِ أَهْلِ الأَثَرِ” لِلْإِمَامِ ابْنِ حَجَرٍ العَسْقَلَانِيِّ بِتَحْقِيقِ فَضِيلَةِ الشَّيْخِ الدُّكْتُورِ عَبْدِالمُحْسِنِ القَاسِمِ، وَارْتَقِ بِمُسْتَوَى مَعْرِفَتِكَ بِالسُّنَّةِ النَّبَوِيَّةِ وَعُلُومِهَا!

الشحن والتوصيل
نحن دائماً جاهزون لمساعدتك تواصل معنا من خلال أي من قنوات الدعم التالية: