الجزرية مع الحواشي لفضيلة الشيخ الدكتور/ عبدالمحسن القاسم

كتاب “الجزرية مع الحواشي” لفضيلة الشيخ الدكتور/ عبدالمحسن القاسم:

“الجزرية مع الحواشي”: الإِتْقَانُ المُعَمَّقُ لِتِلاوَةِ القُرْآنِ بِأَحْكَامِ التَّجْوِيدِ، بِتَحْقِيقٍ وَحَوَاشِيَ قَيِّمَةٍ لِشَيْخِ القُرَّاءِ الشيخ الدكتور عبدالمحسن القاسم!

هل تَطْمَحُ إِلَى تِلاوَةِ كِتَابِ اللَّهِ بِتَأَنٍّ وَتَرْتِيلٍ وَإِتْقَانٍ لِمَخَارِجِ الحُرُوفِ وَصِفَاتِهَا بِفَهْمٍ عَمِيق؟

هل تَبْحَثُ عَنْ مَتْنٍ أَسَاسِيٍّ مُحَقَّقٍ وَمُزَوَّدٍ بِشُرُوحٍ وَتَعْلِيقَاتٍ تُيَسِّرُ الفَهْمَ وَتُثَبِّتُ المَعْلُومَة؟

يَسُرُّنَا أَنْ نُقَدِّمَ لَكَ الطَّبْعَةَ الْمُتَمَيِّزَةَ مِنْ “المُقَدِّمَةُ فِيْمَا عَلَى قَارِئِ القُرْآنِ أَنْ يَعْلَمَهُ” (الجَزَرِيَّة) لِلْإِمَامِ المُجَوِّدِ شَمْسِ الدِّينِ أَبِي الخَيْرِ مُحَمَّدِ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ الجَزَرِيِّ رَحِمَهُ اللَّهُ، وَقَدْ زَانَهَا تَحْقِيقٌ عِلْمِيٌّ مُتَمَيِّزٌ وَحَوَاشِيَ قَيِّمَةٌ وَمُفَصَّلَةٌ بِقَلَمِ شَيْخِ القُرَّاءِ فَضِيلَةِ الشَّيْخِ الدُّكْتُورِ عَبْدِالمُحْسِنِ القَاسِمِ، لِيَكُونَ دَلِيلَكَ الشَّافِي وَمُرْشِدَكَ الأَمِينَ فِي إِتْقَانِ أَحْكَامِ التَّجْوِيدِ وَفَهْمِ دَقَائِقِهَا.

ما يميز هذه الطبعة:

• النَّصُّ الأَصْلِيُّ المُبَارَكُ لِـ “المُقَدِّمَةِ الجَزَرِيَّةِ”: عُمْدَةٌ فِي بَابِهِ وَمَرْجِعٌ أَسَاسِيٌّ لِكُلِّ مُرِيدٍ لِتَعَلُّمِ أَحْكَامِ تِلاوَةِ القُرْآنِ.
• تَحْقِيقٌ عِلْمِيٌّ مُتْقَنٌ وَمُدَقَّق: بِعِنَايَةِ شَيْخِ القُرَّاءِ فَضِيلَةِ الشَّيْخِ الدُّكْتُورِ عَبْدِالمُحْسِنِ القَاسِمِ، المُجَازِ بِالإِقْرَاءِ وَالْمُتَخَصِّصِ فِي عُلُومِ القُرْآنِ.
• حَوَاشِيَ قَيِّمَةٌ وَمُفَصَّلَة: تُوَضِّحُ المُبْهَمَ وَتُفَصِّلُ المُجْمَلَ وَتُعِينُ عَلَى فَهْمِ الأَبْيَاتِ وَتَطْبِيقِ القَوَاعِدِ التَّجْوِيدِيَّةِ بِدِقَّة.
• تَعْلِيقَاتٌ نَافِعَةٌ وَإِضَافَاتٌ مُثْرِيَة: تُعَمِّقُ الفَهْمَ وَتُثْرِي المَعْرِفَةَ بِأُصُولِ عِلْمِ التَّجْوِيدِ وَمَرَاجِعِهِ.
• أَهَمِّيَّةٌ قُصْوَى لِكُلِّ مُسْلِمٍ يُرِيدُ تِلاوَةَ كِتَابِ اللَّهِ بِإِتْقَان: تُعَدُّ مَرْجِعًا أَسَاسِيًّا لِتَحْسِينِ التِّلاوَةِ وَتَجْوِيدِ الحُرُوف.

ارْتَقِ بِمُسْتَوَى تِلاوَتِكَ لِكِتَابِ اللَّهِ وَأَتْقِنْ أَحْكَامَ التَّجْوِيدِ مَعَ هَذِهِ الطَّبْعَةِ الْمُبَارَكَة!

احصلْ عَلَى نُسْخَتِكَ الآنَ مِنْ “الجَزَرِيَّةِ مَعَ الحَوَاشِي” بِتَحْقِيقِ وَحَوَاشِي فَضِيلَةِ الشَّيْخِ الدُّكْتُورِ عَبْدِالمُحْسِنِ القَاسِمِ، وَاجْعَلْهَا رَفِيقَكَ الأَمِينَ فِي رِحْلَةِ إِتْقَانِ كَلامِ الرَّحْمَن!