مقدمة في أصول التفسير مع الحواشي لفضيلة الشيخ الدكتور/ عبدالمحسن القاسم
120.00 EGP
كتاب “مقدمة في أصول التفسير مع الحواشي” لشيخ الإسلام ابن تيمية بتحقيق وحواشي فضيلة الشيخ الدكتور/ عبدالمحسن القاسم:
“مقدمة في أصول التفسير مع الحواشي”: النَّافِذَةُ الوَاضِحَةُ إِلَى مَنَاهِجِ فَهْمِ كِتَابِ اللَّهِ، بِتَحْقِيقٍ وَحَوَاشِيَ قَيِّمَةٍ لِلْعَلَّامةِ الشيخ الدكتور عبدالمحسن القاسم!
هل تَطْمَحُ إِلَى فَهْمٍ عَمِيقٍ وَمُؤَصَّلٍ لِأُسُسِ وَقَوَاعِدِ تَفْسِيرِ كِتَابِ اللَّهِ العَظِيم؟
هل تَبْحَثُ عَنْ مَتْنٍ أَسَاسِيٍّ مُحَقَّقٍ وَمُزَوَّدٍ بِشُرُوحٍ وَتَعْلِيقَاتٍ تُنِيرُ دَرْبَكَ فِي فَهْمِ كَلامِ الرَّبِّ جَلَّ وَعَلَا؟
يَسُرُّنَا أَنْ نُقَدِّمَ لَكَ الطَّبْعَةَ الْمُتَمَيِّزَةَ مِنْ “مُقَدِّمَةٌ فِي أُصُولِ التَّفْسِيرِ” لِشَيْخِ الإِسْلامِ تَقِيِّ الدِّينِ أَبِي العَبَّاسِ أَحْمَدَ بْنِ عَبْدِالحَلِيمِ بْنِ عَبْدِالسَّلامِ ابْنِ تَيْمِيَّةَ الحَرَّانِيِّ رَحِمَهُ اللَّهُ، وَقَدْ زَانَهَا تَحْقِيقٌ عِلْمِيٌّ رَاسِخٌ وَحَوَاشِيَ قَيِّمَةٌ وَمُفَصَّلَةٌ بِقَلَمِ فَضِيلَةِ الشَّيْخِ الدُّكْتُورِ عَبْدِالمُحْسِنِ القَاسِمِ، لِتَكُونَ نُورًا يُضِيءُ عَقْلَكَ وَقَلْبَكَ بِمَعْرِفَةِ كَيْفَ نَتَدَبَّرُ كَلامَ اللَّهِ وَنَفْهَمُ مُرَادَهُ بِأَقْوَمِ الطُّرُق.
ما يميز هذه الطبعة:
- النَّصُّ الأَصْلِيُّ الْمُبَارَكُ لِـ “مُقَدِّمَةٌ فِي أُصُولِ التَّفْسِيرِ”: عُمْدَةٌ فِي بَابِهِ وَمَرْجِعٌ أَسَاسِيٌّ لِكُلِّ مُهْتَمٍّ بِعُلُومِ القُرْآنِ وَتَفْسِيرِه.
- تَحْقِيقٌ عِلْمِيٌّ مُتْقَنٌ وَمُدَقَّق: بِعِنَايَةِ فَضِيلَةِ الشَّيْخِ الدُّكْتُورِ عَبْدِالمُحْسِنِ القَاسِمِ، العَالِمِ الرَّاسِخِ وَالمُهْتَمِّ بِتَدْقِيقِ النُّصُوصِ وَإِخْرَاجِهَا بِأَجْمَلِ صُورَة.
- حَوَاشِيَ قَيِّمَةٌ وَمُفَصَّلَة: تُوَضِّحُ المُبْهَمَ وَتُفَصِّلُ المُجْمَلَ وَتُعِينُ عَلَى فَهْمِ الأُصُولِ وَالقَوَاعِدِ التَّفْسِيرِيَّةِ بِوُضُوحٍ وَتَأْصِيل.
- تَعْلِيقَاتٌ نَافِعَةٌ وَإِضَافَاتٌ مُثْرِيَة: تُعَمِّقُ الفَهْمَ وَتُثْرِي المَعْرِفَةَ بِمَنَاهِجِ التَّفْسِيرِ وَآدَابِهِ.
- أَهَمِّيَّةٌ قُصْوَى لِطُلَّابِ العِلْمِ وَالدُّعَاةِ وَكُلِّ مُسْلِمٍ يَهُمُّهُ فَهْمُ كِتَابِ اللَّهِ: تُعَدُّ مَرْجِعًا أَسَاسِيًّا لِبِنَاءِ فَهْمٍ رَاسِخٍ لِكَلَامِ اللَّهِ.
اجْعَلْ “مُقَدِّمَةٌ فِي أُصُولِ التَّفْسِيرِ مَعَ الحَوَاشِي” مِفْتَاحَكَ لِفَهْمِ كِتَابِ اللَّهِ عَلَى بَصِيرَة!
احصلْ عَلَى نُسْخَتِكَ الآنَ مِنْ هَذَا الكِتَابِ الْقَيِّمِ بِتَحْقِيقِ وَحَوَاشِي فَضِيلَةِ الشَّيْخِ الدُّكْتُورِ عَبْدِالمُحْسِنِ القَاسِمِ، وَانْطَلِقْ فِي رِحْلَةِ تَدَبُّرِ كَلامِ اللَّهِ بِمَنْهَجٍ عِلْمِيٍّ رَاسِخ!