الارجوزة الميئية في ذكر حال اشرف البرية لابن أبي العز الحنفي تحقيق الشيخ الدكتور/ عبدالمحسن القاسم

كتاب “الأرجوزة الميئية في ذكر حال أشرف البرية” لابن أبي العز الحنفي بتحقيق الشيخ الدكتور/ عبدالمحسن القاسم:

“الأرجوزة الميئية في ذكر حال أشرف البرية”: استنِرْ بِمَدِيحِ النَّبِيِّ ﷺ وَسِيرَتِهِ العَطِرَةِ، بتحقيقِ العَلَّامةِ الشيخ الدكتور عبدالمحسن القاسم!

هل تتوقُ نفسُكَ إلى الاِطِّلاعِ عَلَى جَوَانِبَ مُشْرِقَةٍ مِنْ حَيَاةِ سَيِّدِ الخَلْقِ ﷺ بِأُسْلُوبٍ شِعْرِيٍّ عَذْبٍ وَمُؤَثِّر؟

هل تَبْحَثُ عَنْ مَتْنٍ نَظْمِيٍّ مُبَارَكٍ يَجْمَعُ شَمَائِلَ النَّبِيِّ ﷺ وَمُعْجِزَاتِهِ وَفَضَائِلَهُ بِإِيجَازٍ وَبَلاغَة؟

يَسُرُّنَا أَنْ نُقَدِّمَ لَكَ الدُّرَّةَ البَهِيَّةَ “الأُرْجُوزَةُ المِئِيَّةُ فِي ذِكْرِ حَالِ أَشْرَفِ البَرِيَّةِ ﷺ” لِلْعَلَّامَةِ المُحَقِّقِ صَدْرِ الدِّينِ عَلِيِّ بْنِ عَلِيِّ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ أَبِي العِزِّ الحَنَفِيِّ رَحِمَهُ اللَّهُ، بِتَحْقِيقٍ عِلْمِيٍّ رَاسِخٍ وَعِنَايَةٍ فَائِقَةٍ مِنْ فَضِيلَةِ الشَّيْخِ الدُّكْتُورِ عَبْدِالمُحْسِنِ القَاسِمِ، لِتَكُونَ نُورًا يُضِيءُ قَلْبَكَ بِمَحَبَّةِ النَّبِيِّ ﷺ وَمِفْتَاحًا لِفَهْمِ جَوَانِبَ مِنْ سِيرَتِهِ العَطِرَة.

ما يميز هذا الكتاب:

• مَدِيحٌ نَبَوِيٌّ عَذْبٌ وَمُؤَثِّر: يَنْقُلُ صُورَةً بَدِيعَةً عَنْ حَالِ النَّبِيِّ ﷺ وَكَمَالِهِ.
• نَظْمٌ مُبَارَكٌ وَسَهْلُ الحِفْظ: يَتَأَلَّفُ مِنْ مِائَةِ بَيْتٍ شِعْرِيٍّ مُتَّسِقِ الوَزْنِ وَالقَافِيَة.
• جَمْعٌ مُوجَزٌ لِشَمَائِلِ النَّبِيِّ ﷺ وَمُعْجِزَاتِهِ وَفَضَائِلِه: يُقَدِّمُ لِلْقَارِئِ مُلَخَّصًا مُفِيدًا وَمُبَارَكًا.
• لِلْعَلَّامَةِ ابْنِ أَبِي العِزِّ الحَنَفِيِّ: مِنْ كِبَارِ عُلَمَاءِ الأُمَّةِ وَالمُحَقِّقِينَ فِي العُلُومِ الشَّرْعِيَّة.
• تَحْقِيقٌ عِلْمِيٌّ رَاسِخ: مِنْ قِبَلِ الشَّيْخِ الدُّكْتُورِ عَبْدِالمُحْسِنِ القَاسِمِ، العَالِمِ المُتَمَكِّنِ وَالمُهْتَمِّ بِإِخْرَاجِ النُّصُوصِ العِلْمِيَّةِ بِدِقَّةٍ وَوَضُوح.

عَطِّرْ قَلْبَكَ بِمَحَبَّةِ النَّبِيِّ ﷺ وَتَعَرَّفْ عَلَى جَوَانِبَ مِنْ سِيرَتِهِ العَطِرَةِ مِنْ خِلَالِ هَذِهِ الأُرْجُوزَةِ المُبَارَكَة!

احصلْ عَلَى نُسْخَتِكَ الآنَ مِنْ “الأُرْجُوزَةِ المِئِيَّةِ فِي ذِكْرِ حَالِ أَشْرَفِ البَرِيَّةِ” لِابْنِ أَبِي العِزِّ الحَنَفِيِّ بِتَحْقِيقِ فَضِيلَةِ الشَّيْخِ الدُّكْتُورِ عَبْدِالمُحْسِنِ القَاسِمِ، وَاجْعَلْهَا وَرْدًا نَدِيًّا فِي بُسْتَانِ مَحَبَّتِكَ لِلْمُصْطَفَى ﷺ!