عمدة الأحكام للمقدسي تحقيق فضيلة الشيخ الدكتور/ عبدالمحسن القاسم

كتاب “عمدة الأحكام” للمقدسي بتحقيق فضيلة الشيخ الدكتور/ عبدالمحسن القاسم

اقتنِ “عمدة الأحكام”: جَوْهَرَةُ الأحاديثِ النَّبَوِيَّةِ في الأحكامِ الشرعيةِ، بتحقيقِ العَلَّامةِ الشيخ الدكتور عبدالمحسن القاسم!

هل تبحثُ عن مُخْتَارِ صَحِيحِ السُّنَّةِ النَّبَوِيَّةِ في أُصُولِ العِبَادَاتِ وَمُهِمَّاتِ الأَحْكَامِ؟

هل تُعْنِيكَ الدِّقَّةُ في النَّقْلِ وَالوَضُوحُ في العَرْضِ مِنْ قِبَلِ عُلَمَاءِ الأُمَّةِ الأَجِلَّاءِ؟

نُقَدِّمُ لكَ الكِتَابَ النَّفِيسَ “عُمْدَةُ الأَحْكَامِ مِن كَلامِ خَيْرِ الأَنَامِ ﷺ” للإِمَامِ عَبْدِالغَنِيِّ المَقْدِسِيِّ رَحِمَهُ اللَّهُ، بِتَحْقِيقٍ عِلْمِيٍّ مُتَمَيِّزٍ وَعِنَايَةٍ فَائِقَةٍ مِنْ فَضِيلَةِ الشَّيْخِ الدُّكْتُورِ عَبْدِالمُحْسِنِ القَاسِمِ، لِيَكُونَ مِصْدَرًا ثَرِيًّا وَمَرْجِعًا مُعْتَمَدًا لِفَهْمِ الأَحْكَامِ الشَّرْعِيَّةِ المُسْتَنَدَةِ إِلَى أَصَحِّ الأَحَادِيث.

ما يميز هذا الكتاب:

• مُخْتَارٌ مِنْ أَصَحِّ الأَحَادِيثِ: يَضُمُّ جُمْلَةً مُنْتَقَاةً مِنْ أَحَادِيثِ الصَّحِيحَيْنِ فِي أُصُولِ الدِّينِ وَفُرُوعِهِ.
• مُؤَلَّفٌ مُبَارَكٌ وَمُعْتَمَد: حَظِيَ بِقَبُولٍ وَاسِعٍ وَعِنَايَةٍ كَبِيرَةٍ مِنْ أَهْلِ العِلْمِ.
• تَحْقِيقٌ عِلْمِيٌّ رَاسِخ: مِنْ قِبَلِ الشَّيْخِ الدُّكْتُورِ عَبْدِالمُحْسِنِ القَاسِمِ، المَعْرُوفِ بِتَمَكُّنِهِ العِلْمِيِّ وَحِرْصِهِ عَلَى ضَبْطِ النُّصُوصِ.
• تَقْدِيمٌ وَعِنَايَةٌ بِالشَّرْحِ: يُسَاعِدُ القَارِئَ عَلَى فَهْمِ مَعَانِي الأَحَادِيثِ وَاسْتِنْبَاطِ الفَوَائِدِ مِنْهَا.
• مَرْجِعٌ أَسَاسِيٌّ: لِطُلَّابِ العِلْمِ وَالخُطَبَاءِ وَالدُّعَاةِ وَكُلِّ مُسْلِمٍ حَرِيصٍ عَلَى فَهْمِ دِينِهِ.

اجْعَلْ “عُمْدَةَ الأَحْكَامِ” عُمْدَتَكَ فِي فَهْمِ سُنَّةِ خَيْرِ الأَنَامِ ﷺ!

احصلْ عَلَى نُسْخَتِكَ الآنَ مِنْ “عُمْدَةِ الأَحْكَامِ” لِلْمَقْدِسِيِّ بِتَحْقِيقِ فَضِيلَةِ الشَّيْخِ الدُّكْتُورِ عَبْدِالمُحْسِنِ القَاسِمِ، وَاجْعَلْهُ نِبْرَاسًا يُضِيءُ دَرْبَكَ فِي العِلْمِ وَالعَمَل!