لامية الأفعال مع الحواشي لفضيلة الشخ الدكتور/ عبد المحسن القاسم
350.00 EGP
كتاب “لامية الأفعال مع الحواشي” لفضيلة الشيخ الدكتور/ عبدالمحسن القاسم:
“لامية الأفعال مع الحواشي”: إِتْقَانٌ مُعَمَّقٌ لِتَصْرِيفِ الأَفْعَالِ فِي اللُّغَةِ العَرَبِيَّةِ، بِتَحْقِيقٍ وَحَوَاشِيَ قَيِّمَةٍ لِلْعَلَّامةِ الشيخ الدكتور عبدالمحسن القاسم!
هل تَطْمَحُ إِلَى فَهْمٍ شَامِلٍ وَمُفَصَّلٍ لِأَوْزَانِ الأَفْعَالِ وَتَصْرِيفِهَا فِي اللُّغَةِ العَرَبِيَّةِ؟
هل تَبْحَثُ عَنْ مَتْنٍ أَسَاسِيٍّ مُحَقَّقٍ وَمُزَوَّدٍ بِشُرُوحٍ وَتَعْلِيقَاتٍ تُيَسِّرُ الفَهْمَ وَتُثَبِّتُ المَعْلُومَة؟
يَسُرُّنَا أَنْ نُقَدِّمَ لَكَ الطَّبْعَةَ الْمُتَمَيِّزَةَ مِنْ كِتَابِ “لامِيَّةُ الأَفْعَالِ” لِلْإِمَامِ النَّحْوِيِّ عَلَمِ الدِّينِ أَبِي عَبْدِاللَّهِ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِاللَّهِ بْنِ مَالِكٍ الأَنْدَلُسِيِّ رَحِمَهُ اللَّهُ، وَقَدْ زَانَهَا تَحْقِيقٌ عِلْمِيٌّ مُتْقَنٌ وَحَوَاشِيَ قَيِّمَةٌ وَمُفَصَّلَةٌ بِقَلَمِ فَضِيلَةِ الشَّيْخِ الدُّكْتُورِ عَبْدِالمُحْسِنِ القَاسِمِ، لِيَكُونَ دَلِيلَكَ الشَّافِي وَمُرْشِدَكَ الأَمِينَ فِي إِتْقَانِ تَصْرِيفِ الأَفْعَالِ وَفَهْمِ دَقَائِقِهَا.
ما يميز هذه الطبعة:
- النَّصُّ الأَصْلِيُّ المُبَارَكُ لِـ “لامِيَّةِ الأَفْعَالِ”: عُمْدَةٌ فِي بَابِهِ وَمَرْجِعٌ أَسَاسِيٌّ فِي عِلْمِ الصَّرْف.
- تَحْقِيقٌ عِلْمِيٌّ مُتْقَنٌ وَمُدَقَّق: بِعِنَايَةِ فَضِيلَةِ الشَّيْخِ الدُّكْتُورِ عَبْدِالمُحْسِنِ القَاسِمِ، العَالِمِ الرَّاسِخِ وَالمُهْتَمِّ بِتَدْقِيقِ النُّصُوصِ العِلْمِيَّة.
- حَوَاشِيَ قَيِّمَةٌ وَمُفَصَّلَة: تُوَضِّحُ المُبْهَمَ وَتُفَصِّلُ المُجْمَلَ وَتُعِينُ عَلَى فَهْمِ الأَبْيَاتِ وَتَطْبِيقِ القَوَاعِد.
- تَعْلِيقَاتٌ نَافِعَةٌ وَإِضَافَاتٌ مُثْرِيَة: تُعَمِّقُ الفَهْمَ وَتُثْرِي المَعْرِفَةَ بِأُصُولِ التَّصْرِيف.
- أَهَمِّيَّةٌ قُصْوَى لِطُلَّابِ اللُّغَةِ العَرَبِيَّة: تُعَدُّ مَرْجِعًا أَسَاسِيًّا لِفَهْمِ بِنْيَةِ الكَلِمَةِ وَتَغَيُّرَاتِهَا.
ارْتَقِ بِمُسْتَوَى مَعْرِفَتِكَ بِاللُّغَةِ العَرَبِيَّةِ وَأَتْقِنْ تَصْرِيفَ الأَفْعَالِ مَعَ هَذِهِ الطَّبْعَةِ الْمُبَارَكَة!
احصلْ عَلَى نُسْخَتِكَ الآنَ مِنْ “لامِيَّةِ الأَفْعَالِ مَعَ الحَوَاشِي” بِتَحْقِيقِ وَحَوَاشِي فَضِيلَةِ الشَّيْخِ الدُّكْتُورِ عَبْدِالمُحْسِنِ القَاسِمِ، وَاجْعَلْهَا رَفِيقَكَ الأَمِينَ فِي دِرَاسَةِ عِلْمِ الصَّرْف!